خيارات التداول فولكس واجن

هو فولكس واجن الأسهم رخيصة يكفي لشراء بعد فضيحة الانبعاثات هذا هو قبيح. انخفضت اسهم فولكس فاجن / فلكاي / حوالى 20 صباح اليوم الاثنين بعد ان كشفت انباء ان شركة ووردرسكوس كبرى شركات صناعة السيارات قد خدعت بشكل منهجى فى اختبارات الانبعاثات الامريكية لجعل محركات الديزل الخاصة بها تبدو صديقة للبيئة اكثر مما هى فى الواقع. وبموجب قانون الهواء النظيف، يمكن أن تكون فولكس واجن على خطاف الغرامات من 37،500 لكل سيارة المتضررة. إذا كان الادعاء الاتحادي يريدون حقا وضع مسامير فولكس واجن، التي من شأنها أن تصل إلى غرامة 18 مليار دولار. ومن أجل وضع ذلك في المنظور، فإن أسهم فولكس واجن لديها سقف سوقي يبلغ 63 مليار يورو، أي ما يقرب من 71 مليار دولار، لذلك تتحدث عن غرامة تساوي ربع قيمة الشركة. الولايات المتحدة قد أو قد لا تذهب لل الوداجي، و إرسركوس ممكن تماما أن الشركة سوف تتفاوض على غرامة أقل بكثير. وحتى لو كان فلكاي في نهاية المطاف الحاجة إلى السعال حتى 18 مليار كامل، إيترسكوس ليس من المرجح أن يفلس الشركة. ولكن هذا لا يزال صفقة كبيرة جدا، ولسوء الحظ، وربما مجرد غيض من فيض. بالفعل، بدأت ألمانيا تحقيقا من تلقاء نفسها لمعرفة ما إذا كان فولكس واجن خدع نظام الانبعاثات في سوقها المحلية أيضا. ورؤية كما كيف لا منظم يريد أن يبدو أن نائما في عجلة القيادة، هل يمكن أن نتوقع الكثير من التحقيقات تودومكو لدكوم من الأسواق فلكارسكوس في جميع أنحاء العالم. حتى قبل كسر هذه الفضيحة، كانت الأسهم فولكس واجن رخيصة. وتداولت الأسهم لأرباح 7 مرات فقط وأسفرت عن 3 أرباح. وانتهى سعر سهم فولكس فاجن الأسبوع الماضي بنسبة 31 دون أدنى مستوى له في 52 أسبوعا. بعد دايرسكوس حمام الدم، يتم تداول الأسهم في 6 مرات الأرباح، وبأكثر بقليل من نصف أعلى 52 أسبوعا. فولكس واجن الأسهم صعبة اللعب لذلك، مع تشغيل الدم المثل في الشوارع، قد فولكس واجن الأسهم يكون شراء نعم ولا. في أسعار تودرسكوس، وأرى فولكس واجن صفقة لائقة جدا. إذا كنت لشراء الأسهم فولكس واجن ولا ننظر في بيانات حسابك لمدة خمس سنوات، وأتوقع أن يورسكود تكون سعيدة مع عوائد الخاص تأتي 2020. وعلاوة على ذلك، فإن فولكس واجنرسكوس أرباح مدش الآن مما يؤدي العصير 3.7 مدش يكون على الارجح آمنة. نسبة توزيعات الأرباح هي حاليا متواضعة جدا 21. وأنا دونرسكوت نرى أشياء الحصول على سيئة للغاية ل فولكس واجن أن خفض أرباح يصبح ضروريا. ولكن كل نفس، أوصي بأن تقاوم قيمة إنفستورسكوس دفعة لشراء في وقت مبكر جدا. فلكاي، جنبا إلى جنب مع معظم الأسهم الكبيرة السيارات الأخرى، قد انخفض مثل صخرة منذ مايو، وكان هذا قبل اندلاع فضيحة. والمشاكل تواجه فولكس واجن تتجاوز الغرامات والتحقيقات واضحة. لا شك أن المساهمين سوف يدعو الرئيس التنفيذي لشركة مارتن وينتيركورنسركوس على طبق للسماح لهذا أن يحدث على ساعته. وقد فقد عمله تقريبا في وقت سابق من هذا العام بسبب التحريض من قبل أحد المساهمين الرئيسيين. إترسكوس من الصعب أن نرى له على قيد الحياة هذا. ومن المرجح أن يكون من الضروري إزاحة الإدارة لإعادة بناء الثقة في فولكس واجن. ولكن مثل هذا التحرك يجلب أيضا مستوى جديدا تماما من عدم اليقين. للحصول على فكرة عن ما يمكن أن يكون في مخزن لمخزون فولكس واجن، والنظر في حالة فيريت (فر)، كانت الولايات المتحدة الأمريكية ريالتي كابيتال العقارية سابقا. بعد فضيحة محاسبية في الخريف الماضي، فقد السهم ما يقرب من ثلث قيمته. كانت هناك تحقيقات و أوديتشليب والكثير من الإصبع الاتهام. حصلت إدارة التمهيد، وتمت إعادة تسمية الشركة حتى لإعطائها بداية جديدة. من جميع الحسابات، وقد تم مسح لائحة نظيفة، و فيريت هو تداول الأسهم جذابة بسعر رائع. ولكن بعد مرور عام تقريبا على كسر الفضيحة، لا يزال تداول الفور بالقرب من أدنى مستوى له في 52 أسبوعا. السمعة يستغرق وقتا لإعادة البناء. لذلك، هو فولكس واجن الأسهم الرخيصة نعم، هو عليه. ولكن هل هو شراء اليوم أود أن أقول لا. بكل الوسائل، إبقاء العين على الأسهم فولكس واجن. ولكن أود أن أوصي الانتظار على الأقل بضعة أشهر أخرى قبل سحب الزناد والشراء. تشارلز لويس سيزيمور، كفا، هو كبير موظفي الاستثمار في شركة سيزيمور كابيتال مانجمنت. حتى كتابة هذه السطور، كان فر طويل. انقر هنا لتلقي له مجانا البريد الإلكتروني الأسبوعية تغطي أعلى رؤى السوق والاتجاهات وأفضل الأسهم وصناديق الاستثمار المتداولة للاستفادة من تودرسكوس أفضل المسرحيات القيمة العالمية. المزيد من إنفستوربليسبورسش تحطم في الجدل في نهاية المطاف قصيرة الضغط الجمع بين الوضع الأسطوري - السيارات فازت سباقات مثل لو مان - مع السرعة والموثوقية والجمال، كانت هدفا لكل رغبة الشباب طموحة مان. ولكن ظهور منافسي الإنتاج الضخم في نهاية الحرب العالمية الأولى كرر المتاعب ل ستوتز والممولين يعرفون ذلك. رهان المال الذكي أن السهم سوف ينخفض. بدأ آلان أريان، الذي سيطر على الشركة من خلال حيازات الأسرة، سرا شراء الأسهم، في كثير من الأحيان من خلال الخيارات والشركات القابضة مبهمة حتى، في عام 1920، أعلن انه سيطرت 105 قطعة من ستوتز. عندما أعلن ريان انه سوف يستقر مع السراويل في سعره، والنظام المالي كله بكرة: فضلا عن التجار المحاصرين، مجموعة كبيرة من الوسطاء والوسطاء في وسط التجارة واجه الإفلاس أيضا. في نهاية المطاف، تدخلت بورصة نيويورك، ووضع سعر التسوية نفسها. انتهى ريان بشراء 100 باهظة الثمن من شركة السيارات المتدهورة وذهب التمثال. يعتقد الماليون ثيد أبدا نرى خدعة حاول مرة أخرى. بشكل غير عادي، كان مؤامرة - أو الجزء الأول على الأقل - الأسبوع الماضي أعاد تقريبا في فولكس واجن. وبعد فترة وجيزة من الساعة الثالثة بعد ظهر يوم الأحد، كشفت بورش، الشركة الألمانية لصناعة السيارات 911 الشهيرة، أنها اشترت سرا 31.5 قطعة من فولكس فاجن من خلال سلسلة من الخيارات التي تسوى نقدا مع مجموعة من البنوك الاستثمارية. مقالات ذات صلة أضيفت إلى عقدها المعروف من 42.6pc، وسلمت الخيارات بورش السيطرة على ما يقرب من 75pc من أكبر منافسه. أطلقت الأخبار من خلال صناعة صناديق التحوط العالمية. مع وجود أسهم في تداول فولكس فاجن أعلى بكثير من القيمة العادلة للشركة والركود الذي ضرب كل شركة صناعة السيارات الأخرى، كان التجار الرهان الملايين من اليورو أن السهم سوف ينخفض. لكن البيان صرخ العكس. مع ما يقرب من 20PC من سجل الأسهم التي تحتفظ بها ولاية ساكسونيا السفلى وآخر يقدر 6PC التي يحتفظ بها تعقب المؤشر، يحسب التجار سوقا محاصرة. كما قال واحد: مع أكثر من 100pc من الأسهم تعادل وتقريبا 13pc تقصير، كان السعر الصحيح من أي مخزون متاح اللانهاية. كان الضغط في نهاية المطاف. وتراجع السهم بعنف، معاقبة بقية مؤشر داكس للشركات الرائدة في ألمانيا. وتشير التقديرات إلى أن صناديق التحوط قد حصلت على ارتفاع بقيمة 20 مليونا، مع استمرار البنوك الاستثمارية في خسائر فادحة أيضا. ووافق المنظم الألماني في وقت متأخر في مواجهة الاضطراب الذي قد يكون هناك حالة من التلاعب في السوق للرد. ومع ذلك، في نهاية هذا الأسبوع سمعة سيئة ليس فقط من بورشه ومستشاريه، ولكن من المنظمين والشركات ألمانيا ككل، تضررت بشدة. وتصر مصادر قريبة من بورشه على أن الشركة لم تنوي أبدا أن تسبب رومبوس وعملت تماما داخل القواعد. واتفق مراقبون آخرون على ذلك. هذا هو تتويجا لخطط طويلة الأمد للسيطرة على فولكس فاجن. بورشه المهندسة باعتبارها واحدة من التحويلات ثروة تصور أكثر ببراعة من أي وقت مضى: أنها حصلت على صناديق التحوط وضعه لدفع ثمن بورشس اكتساب فو. والشيء الوحيد الذي قللوا من تقديره هو حجم التداعيات. هكذا كيف أصبح صانع السيارات الرياضية تاجر الخيارات سوف بورش الآن شراء فو، أو أنها تحطمت في الزاوية الأخيرة وحتى إن لم يكن، سوف التجار من أي وقت مضى شراء بورش أخرى مرة أخرى وقد تم تطوير تطوير بورش من صانع السيارات إلى مهندس مالي من خلال مزيج غير عادي من الطموحات القوية. الأول هو فرديناند بيتش، 74 عاما، حفيد فرديناند بورش، الذي أسس بورش، كما صمم خنفساء فولكس فاجن الشهير، أدولف هتلرز كار فور ذي بيوبل. وقد قضى بيش الذي يسيطر الآن على 50 في المئة من أسهم بورشه و 100٪ من حقوق التصويت، معظم حياته المهنية في فولكس فاجن حيث هو رئيس مجلس الإشراف. بعد حصوله على شهادة في الهندسة في 1960s بدأ بيش حياته المهنية في بورشه ثم انتقل إلى أودي in1972. في عام 1993 أصبح رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاجن حتى تقاعده في عام 2002 إلى مجلس الإشراف. وقال أحد المطلعين على الداخل: بيش يعتبر فولكس فاجن حياته العمل وبورشه اسم عائلته. انه يريد بحماس رؤية اثنين مجتمعة قبل أن يموت. طموحه لم يقابله سوى ذلك الذي لا يقهر ويندلين ويدكينغ، الرئيس التنفيذي لبورشه منذ عام 1991. السيد ويدكينغ، أفضل مدير مدفوعة الأجر في أوروبا مع باياكيت من x20ac72.6m (56.7m) في العام الماضي، جعل بورش في الأكثر شركة خاصة فعالة في صناعة السيارات، وحصل على استحسان الدولي. وبالإضافة إلى ذلك، على عكس القالب النمطي الشركات الألمانية، وقال انه اكتسب سمعة لكونه المنشق ومكافحة التأسيس. في كتابه أندرس إست بيسر (ديفيرنت إس بيتر) وسيرته الذاتية، وضع فلسفته ماكيافيليان الذي كشف عن فخر في كسر القواعد، وتصفية قادة الأعمال الآخرين، والمتعة في غير تقليدية. موضوع ديفيد وجالوت هو واحد من المفضلة له، في حين انه يدل على عدم تلاشي الاحترام للسياسيين. ومع ذلك، على الرغم من اللكم فوق وزنه، بورشه في السنوات الأخيرة قد تخلفت وراء منافسيها، ولا سيما يعوقها عدم الوصول إلى البحث والتطوير والخبرة التكنولوجية. السيد ويدكينغينغ فوس العينين قدرات واسعة رامد بحذر وبدأت يفقس خطة للحصول على الوصول المشترك إليها عن طريق امتلاك حصة. وقال أحد المطلعين على الداخل: كانت تصاميم ويدكينغس على فولكس فاجن بدافع المنطق الصناعي. ولكن الطريق لدفع ثمنها جاء من هولغر هارتر. بدأ السيد هارتر، المدير المالي المبتكر لشركة بورشس، في النظر إلى الأسواق المالية كوسيلة لتعزيز دخل الشركة. بدأ إصلاح جذري لعمليات الخزينة بورشس الذي وصفه في عام 2002 باعتباره معلما حيويا للشركة. بدأ طعم المواهب والمواهب لتجارة الخيارات جذب الانتباه. في أوائل عام 2003، كان ماكس واربورتون، المحلل في برنشتاين، قد صاغ عبارة "صندوق تحوط" مع معرض سيارات في وصف بورشه. وفي الوقت نفسه، تضع بورشه مكانها في السيطرة على كامل فولكس فاجن. وبدا واضحا أنه يبدو مهمة مستحيلة لأن ما يسمى قانون فو يضع العتبة لإنفاذ ما يسمى اتفاق الهيمنة في السيطرة 80PC، بدلا من 75PC، وهو أمر شائع للشركات الألمانية. وأعطت ساكسونيس السفلى حصة 20PC لها القدرة على استخدام الفيتو أي اتفاق الهيمنة. لم يكن هذا مجرد عقد تاريخي ولكنه ذو أهمية سياسية حيوية للدولة التي كان هدفها المعلن هو حماية عمالها من العمال المهاجرين. في سبتمبر 2005، أعلنت بورشه أنها اشترت حصة 20٪ في فولكس فاجن. وحتى ذلك الحين، اعتبر محللون مثل السيد واربورتون أن المبلغ ربما كان أكثر بكثير. لا يمكن لأحد أن يقول لأن في شراء الخيارات، اكتسبت بورش الحق في امتلاك الأسهم دون الحاجة إلى إعلان ذلك. وهذا يناسب بورش تماما، ليس أقلها لأنه يمكن أن يحول الكثير من الغضب المباشر من نقابات ساكسونيا السفلى الذين تعهدوا بمحاربة أي تلميح لتغيير السيطرة. وبعد ذلك بعام، ارتفعت الأرباح قبل الضرائب في السنة حتى يوليو 2007 من x20ac2.1bn في العام السابق إلى x20ac5.9bn، مع X20ac3.6bn قادمة من الأرباح على الصفقات خيارات الأسهم - أكثر من ثلاثة أضعاف المبلغ الذي تم بيعه على السيارات . حافظت بورشه على شراء الأسهم، وهذه المرة حاسمة مع العلم بأن قانون فو الحيوي كان قيد المراجعة ومن المتوقع أن يتم سحبها في غضون السنوات القليلة المقبلة. كما قال أحد المحللين: لبيتش و ويدكينغ شراء فو بدا أخيرا ممكن. كانوا بحاجة لشراء 75 قطعة من الشركة والجلوس ضيق للقانون لتغيير، وبالتالي فإن ولاية سكسونيا السفلى لم تعد قادرة على الاعتراض. السيد هارتر حصلت على العمل. وكان الانتباه من تجارته الخيارات مشتتا من الصفوف الشرسة بين السيد بيتش وابن عمه، وولفغانغ بورش، الذي يرأس مجلس الإشراف بورشس، حول كيفية الاستيلاء على فولكس فاجن ستعمل. وفي الوقت نفسه، كانت اسهم شركة فولكس فاجن تجذب المستثمرين الحقيقيين في صناديق التحوط وكذلك بورشه. وقد أتاحت الفئة المزدوجة غير العادية من الأسهم فرصة التحكيم بطريقة سهلة للمراهنة على الفارق بين الأسهم العادية والأفضلية. وأدت أزمة الأزمة المالية، ولا سيما الانهيار بين شركات صناعة السيارات الأمريكية، إلى جذب المزيد من صناديق التحوط التي اعتقدت أن السهم، الذي كان أعلى بكثير من غيرها في هذا القطاع، كان من شأنه أن ينخفض. وظهر ظهور صناديق التحوط بأعداد كبيرة هارتر مع فرصة جديدة طموحة الهندسة المالية. فبالنسبة لكل سهم من أسهم فولكس فاجن، قلصت صناديق التحوط اللازمة لاقتراض قرض حقيقي كضمان. من خلال السماح للبنوك التي تحتفظ بحصتها الحالية لإقراض الأسهم، حققت بورشه بالفعل إيرادات إضافية بهذه الطريقة. سرا، السيد هارتر قد أوعز ستة بنوك استثمارية لكل خيار شراء على 4.99pc من أسهم فو لجلب بورشس حصة من 35pc إلى مستوى 75pc السحر. الآن سمح للبنوك بإقراض هذا المخزون أيضا للحصول على المزيد من المال من صناديق التحوط. وقد تم التكهن بأنه، كما تكدس صناديق التحوط في، وقال انه توقع فرصة الاستحواذ على البائعين قصيرة، وبالتالي تكون قادرة على تسمية سعره لتسوية وقوة المليارات من منهم، ولكن ليس هناك دليل على ذلك. في وقت متأخر، كان ينبغي أن تكون صناديق التحوط قد حققت شيئا ما يجري وراء الكواليس بسبب سعر السهم الثابت، ولكن بدلا من ذلك مكدسة عمياء في، بيع قصيرة 13pc من القيمة السوقية فولكس فاجن. مرة أخرى، كان السيد واربورتون أول من كشف الحقيقة. قبل ثلاثة أسابيع، في مذكرة تسمى آلة الفاكهة: شرح محتمل ل فوس صعود لا يصدق، وقال السيد واربورتون انه يعتقد بورشه اشترى الآن خيارات على ما يصل الى 75pc من فولكس فاجن أن حجم اليومية التي يجري تداولها في فولكس فاجن كان في الواقع فقط الباعة القصيرين، الذين كانوا يقترضون الأسهم من بورشه أو مصارفها، وأن بورشه تجني المال من المعاملات. وعلق بورشه في لعبة ذكية، ورفض السيد واربورتونس وجهات النظر كما حكايات. ومع ذلك، فإن الأسئلة لن تذهب بعيدا. يوم الاحد الماضي، ربما مع دفعة من المنظمين يطالبون بالوضوح، اعترف بورشه سرها: كانت الشركة في الأشهر الأخيرة اصطف ستة بنوك الاستثمار، وشراء من خلال كل واحد منهم خيارات لشراء 4.99pc من أسهم فولكس فاجن. وقالت الشركة إنھا خیارات تسویة نقدیة، وھو ما یعني أنھ عندما تمارس البنوك أن تقوم بتسدید قیمة الأسھم نقدا بدلا من الأسھم نفسھا، کما ھو الحال في الخیارات العادیة. ثم يتم استخدام النقدية الناتجة عن الخيارات لشراء الأسهم المادية إذا أراد بورش. في حين أن بورش تتخطى الخطوة التالية في صمت، فإن حجم الضرر الذي لحق بها بدأ في الظهور. وكان الضغط على صناديق التحوط الألم الأكثر وضوحا. ولكن وراء الكواليس، يعتقد بورشيس ستة بنوك قد اتخذت ضربة كبيرة جدا. وبالإضافة إلى ذلك، يقاطع ميريل لينش، مستشار بورشس، صناديق التحوط احتجاجا. النكات التي سبق أن أدلى بها حول التجار يقاطعون الآن السيارات نفسها ليست بعيدة عن الحقيقة. كما أضر التقلب أيضا بالأسهم الألمانية الأخرى، وبالتالي تعقب المؤشر. ولكن أكبر ضرر هو سمعة أسواق رأس المال في ألمانيا حيث الهيئات التنظيمية الآن في وقت متأخر التحقيق في ما حدث. وكما قال أحد المعلقين: سيكون ذلك في أي بلد آخر غير قانوني. وهذا ليس بعض الشركات الصغيرة، أكبر ألمانيا. في العودة إلى الغرب المتوحش. يقول السيد واربورتون المفتاح يكمن في قانون فو: إذا كان يذهب، يمكن بورش تتحرك في وشراء لها 75PC والسيطرة على فولكس فاجن. إذا كان القانون يبقى، وربما كان في مأزق طويل من الضغط السياسي. فولكسواجين بقيادة الألم في الأسهم السيارات ينظر تعميق الخيارات هي فولكس واجن سمعة ملوثة من قبل مدير الغش الديزل المال مايكل وويسشنيك وقد غمرت مع دعوات من الجمعيات الخيرية والمؤسسات والكنائس - - العملاء الذين يفضلون الاستثمار في الشركات المسؤولة اجتماعيا - حثه على تجنب فولكس واجن أغ. ويقول إنه لم يكن لديه خيار سوى التخلص من أسهم automakerx2019s. شركته، لامب إدارة الأصول، هو من بين العديد من الدهشة من الشركة company2019s اتساع فضيحة على ضوابط التلوث المزورة. تسبب ذلك في فولكس فاجن ل storxA0a ثلث قيمته، أو حوالي 23 مليار يورو (25 مليار)، في justxA0two أيام. وقد أثبت التشاؤم العدوى لأسهم السيارات في أوروبا20109، مما أدى إلى تراجع الصناعة التي أصيبت بالفعل هذا العام من خلال انتعاش في اليورو والارتباكات حول اقتصاد الصين في عام 2019. تجار الخيارات تستعد لمزيد من الألم، وإرسال تكاليف التحوط من فولكس فاجن، بي ام دبليو أغ ورينو سا ارتفاع. x201CT يمكن أن يكون فضيحة أوسع بكثير، وقال x201D وويسشنيك، الذي يشرف على ما يعادل 148 مليون في إدارة الأصول لامب في دوسلدورف، ألمانيا. X201CThe القلق هو أن أصل كل هذا هو على الجانب المورد، وهذا من شأنه أن يؤثر على الكثير من الشركات الأخرى. x201D بداية قوية لعام 2015 لصناعة السيارات --xA0in مارس، أسهم السيارات نشرت أفضل الربع في 14 عاما - - ثبت قصير الأجل. وعقب ارتفاعه بنسبة 38 فى المائة الى اعلى مستوى له على الاطلاق، تضررت الاسهم من ارتفاع اليورو. تسببت مشاكل الصين 20162019 خلال الصيف في المزيد من البيع. وما كانت أضخم مخزونات أوروبا2019 في الوقت الحالي تدرك منتجي السلع فقط باعتبارهم أسوأ أداء في المنطقة. وانخفضت أسعار الأسهم بنسبة 23٪ خلال هذا الربع. وهناك تسع من الخيارات العشرة الأكثر شيوعا في مجال فولكس فاجن هبوطي، وتكلفة عقود ثلاثة أشهر تضاعف تقريبا في يومين، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أربع سنوات. التجار مستعدون لدفع أكثر من عام 2012 للتحوط ضد المزيد من التقلبات inxA0BMW ورينو، مع تكلفة خياراتهم القفز أكثر من 22 في المئة هذا الاسبوع. أهم قصص الأعمال من اليوم. الحصول على النشرة الإخبارية اليومية بلومبرغابوس. ستتلقى الآن النشرة الإخبارية لخطة اللعبة جاء سقوط VWx2019s بعد الإعلان عن أقل من أسبوعين قبل أن تصنيف xxC x201C X201D الأكثر استدامة بين 33 شركات السيارات inxA0this هذا العام 2016 استعراض s داو جونز مؤشرات الاستدامة. الآن عضوية VWx2019s في هذه الفئة هي قيد الاستعراض، والمنظمين fromxA0France وكوريا الجنوبية وإيطاليا وتعهدوا بفحص المركبات companyx2019s، في حين فتحت وزارة النقل الألمانية تحقيقا في هذه القضية. سوف فضيحة costxA0VW 6.5 مليار يورو على الأقل. ورفض متحدث باسم شركة فولكس فاجن التعليق على هذه المقالة. وكانت العقوبة شديدة جدا بحيث تظهر أنماط التجارة أن شركات صناعة السيارات قد سقطت كثيرا جدا وسريعة جدا. مع تداول الأسهم عند أدنى مستوياتها منذ نوفمبر، بيتر غارنري في ساكسو بنك أس يتنبأ الثيران الشجعان بما فيه الكفاية قد تجد بعض المساومات مرة واحدة يستقر الغبار. سوف تحصل على الدعم من قبل x201، ولكن الأمر يتطلب توقيتا جيدا، و x201DxA0said غارنري، رئيس استراتيجية الأسهم في ساكسوكس 2019 في هيليروب، الدنمارك. x201CWe البقاء على هامش ل now. x201D Itx2019s ليس فقط تبادل الأسعار، والأرباح تحت الضغط أيضا. وتعتبر شركة فولكس فاجن عملاقة ضمن معايير الأسهم، حيث تشكل نحو 14 في المئة من الأرباح المتوقعة لعام 2015 لشركة داكس، وفقا لما ذكره رالف زيمرمان في بنك بانكهاوس لامب كغ. حتى أن وجود دنت مؤقت صغير في تلك الأرقام سيؤثر على مقياس وطني كامل في ألمانيا. أحدث التقديرات، التي جمعت قبل VWx2019s cheatingxA0came للضوء، ويقول شركات السيارات الأوروبية سوف تزيد الأرباح بنسبة 17 في المئة هذا العام، وسوف تكون من بين القطاعات المساهمة أكثر من ستوكس أوروبا 600 نمو أرباح مؤشر. ثاتكس 2019 الآن في خطر أيضا. مع نطاق تأثير scandalx2019s غير واضح، باعت غييرمو هرنانديز سامبير أسهم بورش أوتوموبيل القابضة سي، التي تمتلك غالبية الأسهم العادية VWx2019s. وقال بورش أمس أنه سيتم ضبط هدف الربح 2015. X201CI فكرت في هذا كل ليلة، وقال X201D هرنانديز سامبير، xA0head التداول في مبم إك. X201CIt يؤثر على مصداقية صناعة السيارات بأكملها والموردين الصناعة. لا يزال لدينا دايملر، itx2019s شركة جيدة. نأمل هم donx2019t misguide. x201D قبل هنا، على محطة بلومبرغ.